أوروبا كاملة باغية تحيد الجنسية للمتشددين والداعشيين وتصيفطهوم لبلدانهم وقريبا غادي يرجع المغرب داعش أخرى
إشكالية كبيرة تلك التي طرحها سعي مجموعة من الدول الاوروبية سحب جنسية مواطنيها غير الاصليين وإرسالهم إلى بلدانهم إذا ما ثبتت بحقهم تهمة التشدد والتطرف.
البداية كانت مع فرنسا لتلتحق بها كل من إيطاليا وبلجيكا فيما توجد تحركات بهولندا وألمانيا توحي أن الدولتين هما أيضا ستنحيان نفس منحى فرنسا.
سحب الجنسية من المتطرفين يعني أنه سيتم إرسالهم لبلدانهم الاصلية، ما يعني أن المئات من المغاربة سيجدون أنفسهم عائدين للمغرب وهم يحملون ملصق “إرهابي محتمل”.
الخطوة التي ترغب في إتخاذها أوروبا ستتحول إلى مشكلة بالنسبة للمغرب، حيث ستجد الدولة نفسها في مأزق كيف ستتعامل مع هؤلاء، هل تعتقلهم ولكن بأي تهمة؟ أم تتركهم ويصبحون قنابل موقوتة، ونجد ذات صباح أن المغرب قد تحول إلى داعش أخرى؟.
إشكالية كبيرة تلك التي طرحها سعي مجموعة من الدول الاوروبية سحب جنسية مواطنيها غير الاصليين وإرسالهم إلى بلدانهم إذا ما ثبتت بحقهم تهمة التشدد والتطرف.
البداية كانت مع فرنسا لتلتحق بها كل من إيطاليا وبلجيكا فيما توجد تحركات بهولندا وألمانيا توحي أن الدولتين هما أيضا ستنحيان نفس منحى فرنسا.
سحب الجنسية من المتطرفين يعني أنه سيتم إرسالهم لبلدانهم الاصلية، ما يعني أن المئات من المغاربة سيجدون أنفسهم عائدين للمغرب وهم يحملون ملصق “إرهابي محتمل”.
الخطوة التي ترغب في إتخاذها أوروبا ستتحول إلى مشكلة بالنسبة للمغرب، حيث ستجد الدولة نفسها في مأزق كيف ستتعامل مع هؤلاء، هل تعتقلهم ولكن بأي تهمة؟ أم تتركهم ويصبحون قنابل موقوتة، ونجد ذات صباح أن المغرب قد تحول إلى داعش أخرى؟.
